الدورات التدريبية الأعلى والأكثر شيوعًا
الدورات التدريبية, المكتبة والفيديوات التطبيقية
جميع الفئات
اختر من بين مجموعة من الدورات التدريبية الأكثر شيوعًا لدينا والتي ساعدت الأمهات والمربيات
للوصول إلى أقصى إمكاناتهم في التعليم المنزلي بمنهج منتيسوري.
الرياضيات في المنتسوري
استخدمت منتسوري استراتجيات اخرى لتدريس الكمية و الحجم و العمليات الأخرى وغيرها بأدوات فعالة تثير إنتباه الطفل ….وهذا ابتداءا من العد الحسي الى كتابة الرقم و منه ببساطة نساعد الطفل على فهم الرياضيات و ليس حفظها
ماذا يقول طلابنا علينا
جزاكي الله خير استاذة …
دورتك كانت لنا معين بعد الله سبحانه …
نحن مرتاحون والاولياء مسرورين جدا بالنتائج
الحمد لله
بارك الله حتى سعر الدورة منخفض مقابل ماتقدم فيها أما المكتبة الغنية بالملفات كنز لا يقدر بثمن.
إحترامي وتقديري
عكسك انتي كنتي و مازالتي ماشاء االه معطاءة الى ابعد الحدود و حارصة احيانا اكثر منا على التطبيق و سيرورة البرنامج و مبادرة في تسهيل الامور لنا كالحصول على الوسائل وغيرها وتعبناك معانا بزاف ربي يحسن العون
والله انسانة متواضعة و طيبة و تمدي من قلبك ربي يعطيك على قد نيتك و يتقبل منك هذ الجهد و هذ العطاء
بارك الله فيك استاذتنا على كل مجهوداتك و معلوماتك القيمة البعيدة كل البعد عن التعقيد و شرف لي شخصيا انني كنت
جزء من دورتك

منهج مونتيسوري التعليمي في سطور
اتبعت منتسوري الطريقة العلمية لمراقبة النظام البيولوجي لنمو الأطفال بهدف تصميم منهج تعليمي يراعي الإمكانيات و الخصوصيات الفردية لكل طفل، و يتجلى أساس هذه الطريقة في توفير وسائل التربية الذاتية في بيئة الطفل، و يشترط فيها أن تكون طبيعية قادرة على إثارة اهتمام الطفل.
وفي هذا السياق لابد من الإشارة إلى القاعدة المنتسورية التي تقول : ” يساعد النظام الخارجي في بناء النظام الداخلي “و تطبق هذه القاعدة في الفصول من خلال تجهيز أدوات التعليم بحسب المواضيع التعليمية، وتنظيم الأدوات بحسب تتابع تقديمها من السهل إلى الصعب ومن الرمز إلى المجرد.
التعليم حسب منهج مونتيسوري التعليمي يجب أن يكون فعالا و داعما و موجها لطبيعة الطفل، باستخدام نظام بسيط من التعليم و الابتعاد عن تراكم المعلومات و التلقين و الحفظ، لأن الطفل يجب أن يتعرف على العالم من حوله من خلال حواسه.
و بتعبير آخر و باختصار، يمكن القول أن منهج مونتيسوري هو منهج تعليمي يعتمد على فلسفة تربوية تأخذ بمبدأ أن كل طفل يحمل في داخله الشخص الذي سيكون عليه في المستقبل، منهج يؤكد على ضرورة أن تهتم العملية التربوية بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية و العقلية و الروحية و الجسدية الحركية، لمساعدته على تطوير قدراته الإبداعية و القدرة على حل المشكلات و تنمية التفكير النقدي وقدرات إدارة الوقت وغير ذلك من الأمور.
لنبقى على تواصل